- خسارة ريال مدريد على أرضه بنتيجة 3-4 من شالكه .. نتيجة لم يتوقعها أشد المتشائمين من المعسكر المدريدي رغم تدهور نتائج الفريق في 2015. توقع الكثيرون -وأنا منهم- أن يقدم ريال مدريد ونجومه ردة الفعل القوية والصارمة على خسارة سان ماميس على يد بلباو السبت الماضي وأن يسحق مدريد شالكه برباعية على أقل تقدير من أجل مصالحة جماهيره في البيرنابيو.
- ولكن استمر ريال مدريد على مستواه الهزيل في 2015 وقدم مباراة كارثية بكل المقاييس واستحق عن جدارة واستحقاق تلك الهزيمة المخزية أمام فريق لا يعد من كبار القوم في القارة العجوز !.
- أنشيلوتي المدير الفني الإيطالي للميرينجي هو من يتحمل مسئولية ما حدث .. فبدلاً من أن يجتمع بلاعبيه ويحثهم على تخطي أحزانهم ويعالجهم نفسياً، بالإضافة إلى تعامله مع نقاط الضعف في فريقه والقيام بحلها، ظل يتفرج على فريقه وهو بهذه الحال التي يرثى بها، بل ولم يقدم لشالكه أي قدر من الاحترام في مباراة الليلة !.
- عندما يصرح أربيلوا بأن الريال لم يعرف كيف يدافع أمام طريقة 3/5/2 التي اتبعها دي ماتيو ورجاله اليوم، فهذه كارثة وفضيحة كبرى بحق مدرب حقق العاشرة المستعصية لريال مدريد وحقق نجاحات أخرى مع ميلان وتشيلسي .. أين دراسة الخصم ومعرفة نقاط قوته وضعفه؟ .. أين تحفيظ لاعبيه للواجبات الدفاعية والهجومية التي يجب أن يلتزموا بها خلال المباراة؟ .. ما هي وظيفة أنشيلوتي إذاً ما لم يقم بذلك؟!.
- ولكن استمر ريال مدريد على مستواه الهزيل في 2015 وقدم مباراة كارثية بكل المقاييس واستحق عن جدارة واستحقاق تلك الهزيمة المخزية أمام فريق لا يعد من كبار القوم في القارة العجوز !.
- أنشيلوتي المدير الفني الإيطالي للميرينجي هو من يتحمل مسئولية ما حدث .. فبدلاً من أن يجتمع بلاعبيه ويحثهم على تخطي أحزانهم ويعالجهم نفسياً، بالإضافة إلى تعامله مع نقاط الضعف في فريقه والقيام بحلها، ظل يتفرج على فريقه وهو بهذه الحال التي يرثى بها، بل ولم يقدم لشالكه أي قدر من الاحترام في مباراة الليلة !.
- عندما يصرح أربيلوا بأن الريال لم يعرف كيف يدافع أمام طريقة 3/5/2 التي اتبعها دي ماتيو ورجاله اليوم، فهذه كارثة وفضيحة كبرى بحق مدرب حقق العاشرة المستعصية لريال مدريد وحقق نجاحات أخرى مع ميلان وتشيلسي .. أين دراسة الخصم ومعرفة نقاط قوته وضعفه؟ .. أين تحفيظ لاعبيه للواجبات الدفاعية والهجومية التي يجب أن يلتزموا بها خلال المباراة؟ .. ما هي وظيفة أنشيلوتي إذاً ما لم يقم بذلك؟!.
