أرجع الدولي الهولندي السابق "مارك فان بوميل" سبب انتقاله المفاجئ من بايرن ميونخ إلى ميلان في شتاء 2011، إلى توتر العلاقة بينه وبين مواطنه "لويس فان خال" الذي كان على رأس الجهاز الفني للعملاق البافاري آنذاك –بعد رحيل يورجن كلينسمان-.
واكتفى فان بوميل بوصف مدرب مانشستر يونايتد الحالي "بالشخص الصعب"، وذلك على اعتبار الأخير شخص صارم وحاد خارج المستطيل الأخضر، والعكس تمامًا داخل الملعب، ليُعيد إلى الأذهان خلافه مع صاحب الـ64 عامًا، الذي أجبره على ترك "آليانز آرينا" في ميركاتو شتاء 2011، رغم أنه كان قائد الفريق.
وفي هذا الصدد قال لـGoal "حدث تغير كبير في النادي، كان يورجن جلينسمان على رأس الجهاز الفني، ثم جاء فان خال بأفاكر مختلفة تمامًا، إنه أراد إحداث تغييرات كبيرة في النادي بأكمله، وهذا كان تغيرًا في الثقافة من الألمانية إلى الهولندية".
"كان الأمر مختلفًا تمامًا، وأيضاً كانت لدينا بعض المشاكل الطفيفية مع الرئيس في البداية، لكن بعد ذلك حدث استقرار وعُدنا للانتصارات في شهر أكتوبر، لا أنكر أن فان خال من المدربين الجيدين داخل الملعب، لكن خارج الملعب، كان من الصعب جدًا التعامل معه، كانت لديه طرق خاصة، لكن الجميع كان يعرف ما يريده".
"حدثت مشكلة صغيرة في ديسمبر عام 2010، وعلى الفور ذهبت إلى ميلان في يناير 2011، كنت قائد الفريق وكان أمرًا غريبًا أن انتقل لنادٍ جديد في فصل الشتاء، وعلى العموم هذا كان قراري، وفي الحقيقة لم أشعر بأي ندم على هذا القرار".
واكتفى فان بوميل بوصف مدرب مانشستر يونايتد الحالي "بالشخص الصعب"، وذلك على اعتبار الأخير شخص صارم وحاد خارج المستطيل الأخضر، والعكس تمامًا داخل الملعب، ليُعيد إلى الأذهان خلافه مع صاحب الـ64 عامًا، الذي أجبره على ترك "آليانز آرينا" في ميركاتو شتاء 2011، رغم أنه كان قائد الفريق.
وفي هذا الصدد قال لـGoal "حدث تغير كبير في النادي، كان يورجن جلينسمان على رأس الجهاز الفني، ثم جاء فان خال بأفاكر مختلفة تمامًا، إنه أراد إحداث تغييرات كبيرة في النادي بأكمله، وهذا كان تغيرًا في الثقافة من الألمانية إلى الهولندية".
"كان الأمر مختلفًا تمامًا، وأيضاً كانت لدينا بعض المشاكل الطفيفية مع الرئيس في البداية، لكن بعد ذلك حدث استقرار وعُدنا للانتصارات في شهر أكتوبر، لا أنكر أن فان خال من المدربين الجيدين داخل الملعب، لكن خارج الملعب، كان من الصعب جدًا التعامل معه، كانت لديه طرق خاصة، لكن الجميع كان يعرف ما يريده".
"حدثت مشكلة صغيرة في ديسمبر عام 2010، وعلى الفور ذهبت إلى ميلان في يناير 2011، كنت قائد الفريق وكان أمرًا غريبًا أن انتقل لنادٍ جديد في فصل الشتاء، وعلى العموم هذا كان قراري، وفي الحقيقة لم أشعر بأي ندم على هذا القرار".