خسر النادي الأهلي أمام أسيك أبيدجان بهدفين لهدف، ليتلقى الهزيمة الثانية على التوالي في مشوار دور المجموعات بدوري أبطال إفريقيا.
ويأتي الأهلي في المركز الأخير في مجموعته، بينما حصل أسيك على أول 3 نقاط بعد تحقيق فوزه الأول في مباراة اليوم.
الشوط الأول
بدأت المباراة بداية نشيطة من الأهلي في محاولة للسيطرة على منطقة وسط الملعب من أجل صناعة فرص لتسجيل هدف سريع.
أهدر نادي أسيك هجمة مرتدة على الأهلي نجح في إبعادها حسين السيد قبل أن تصل للاعب آخر سددها بجوار القائم الأيسر لشريف إكرامي في الدقيقة 15.
تعددت تمريرات النادي الأهلي في وسط الملعب دون أي خطورة تُذكر من جانب أبناء القميص الأحمر على الفريق الإيفواري.
لم ينجح الأهلي حتى الدقيقة 25 في خوض هجمة منظمة تشكل خطورة على مرمى منافسه، رغم تحركات وليد سليمان الرائعة حتى الآن.
أبعد مدافع أسيك كرة من رأسية حسام غالي بعد تمريرة عرضية من وليد سليمان في الدقيقة 28.
سجل "زيكري" لاعب أسيك هدف التقدم للفريق الإيفواري في الدقيقة 29 من هجمة مرتدة وصلت إليه ليسددها صاروخية على يمين شريف إكرامي لتسكن الشباك.
أهدر لاعبو الأهلي فرصة التعادل في الدقيقة 34 بعد عرضية من حسين السيد فشل في التقاطها حارس أسيك لتصل أنطوي الذي سددها بين يدي الحارس مجددا قبل أن تردد لمؤمن ليسددها في أقدام المدافعين.
سدد حسين السيد تسديدة أرضية صاروخية في الدقيقة 37 من خارج الـ18 على يسار مرمى أسيك لكنها بين أحضان الحارس.
أطلق حسام عاشور كرة صاروخية في الزاوية اليسرى لحارس أسيك لكن أبعدها ببراعة في الدقيقة 38.
أهدر أنطوي كرة رأسية في الدقيقة 47 بعدما تقى كرة عرضية من الجبهة اليسرى من ركلة حرة مباشرة من الجبهة اليسرى، سددها المهاجم الغاني فوق عارضة المرمى.
الشوط الثاني
انطلق الشوط الثاني بين فريقي الأهلي وأسيك أبيدجان، وما زال بطل كوت ديفوار متقدمًا بهدف دون رد.
سجل أحمد حجازي مدافع الأهلي في الدقيقة 51 هدف التعادل للأهلي بعد عرضية غالي التي وصلت لأنطوي الضي سددها لكن تصدى لها الحارس قبل أن تصل للاعب الأول ليسكنها الشباك بتسديدة صاروخية في منتصف المرمى.
انتعش أداء النادي الأهلي في الربع الساعة الأولى من بداية الشوط الثاني، بعد المستوى الجيد من حسام غالي ووليد سليمان وأحمد فتحي الذي يحاول تحريك اللعب في الجبهة اليمنى.
استمر جون أنطوي في إهدار الفرص المؤكدة من كرات رأسية وعدم القدرة في السيطرة على الكرة.
أهدر كوليبالي لاعب أسيك فرصة خطيرة في الدقيقة 73 من تسديدة في الزاوية الضيقة لكنها مرت بجوار القائم لتصطدم بالشباك الخارجية لمرمى شريف إكرامي.
حملت الدقيقة 80 الهدف الثاني لأسيك أبيدجان بعد خطأ قاتل من إكرامي، الذي فشل في التقاط كرة ضعيفة من رأسية لاعب الفريق الإيفواري، لتردد لزميله الذي أسكنها الشباك الخالية.
اعتمد الأهلي على الدفاع المتقدم خلال المباراة لكن مرتدات أسيك السريعة تسببت في إرباك الخط الخلفي للأهلي، ما تسبب في دخول الهدف الأول.
ويأتي الأهلي في المركز الأخير في مجموعته، بينما حصل أسيك على أول 3 نقاط بعد تحقيق فوزه الأول في مباراة اليوم.
الشوط الأول
بدأت المباراة بداية نشيطة من الأهلي في محاولة للسيطرة على منطقة وسط الملعب من أجل صناعة فرص لتسجيل هدف سريع.
أهدر نادي أسيك هجمة مرتدة على الأهلي نجح في إبعادها حسين السيد قبل أن تصل للاعب آخر سددها بجوار القائم الأيسر لشريف إكرامي في الدقيقة 15.
تعددت تمريرات النادي الأهلي في وسط الملعب دون أي خطورة تُذكر من جانب أبناء القميص الأحمر على الفريق الإيفواري.
لم ينجح الأهلي حتى الدقيقة 25 في خوض هجمة منظمة تشكل خطورة على مرمى منافسه، رغم تحركات وليد سليمان الرائعة حتى الآن.
أبعد مدافع أسيك كرة من رأسية حسام غالي بعد تمريرة عرضية من وليد سليمان في الدقيقة 28.
سجل "زيكري" لاعب أسيك هدف التقدم للفريق الإيفواري في الدقيقة 29 من هجمة مرتدة وصلت إليه ليسددها صاروخية على يمين شريف إكرامي لتسكن الشباك.
أهدر لاعبو الأهلي فرصة التعادل في الدقيقة 34 بعد عرضية من حسين السيد فشل في التقاطها حارس أسيك لتصل أنطوي الذي سددها بين يدي الحارس مجددا قبل أن تردد لمؤمن ليسددها في أقدام المدافعين.
سدد حسين السيد تسديدة أرضية صاروخية في الدقيقة 37 من خارج الـ18 على يسار مرمى أسيك لكنها بين أحضان الحارس.
أطلق حسام عاشور كرة صاروخية في الزاوية اليسرى لحارس أسيك لكن أبعدها ببراعة في الدقيقة 38.
أهدر أنطوي كرة رأسية في الدقيقة 47 بعدما تقى كرة عرضية من الجبهة اليسرى من ركلة حرة مباشرة من الجبهة اليسرى، سددها المهاجم الغاني فوق عارضة المرمى.
الشوط الثاني
انطلق الشوط الثاني بين فريقي الأهلي وأسيك أبيدجان، وما زال بطل كوت ديفوار متقدمًا بهدف دون رد.
سجل أحمد حجازي مدافع الأهلي في الدقيقة 51 هدف التعادل للأهلي بعد عرضية غالي التي وصلت لأنطوي الضي سددها لكن تصدى لها الحارس قبل أن تصل للاعب الأول ليسكنها الشباك بتسديدة صاروخية في منتصف المرمى.
انتعش أداء النادي الأهلي في الربع الساعة الأولى من بداية الشوط الثاني، بعد المستوى الجيد من حسام غالي ووليد سليمان وأحمد فتحي الذي يحاول تحريك اللعب في الجبهة اليمنى.
استمر جون أنطوي في إهدار الفرص المؤكدة من كرات رأسية وعدم القدرة في السيطرة على الكرة.
أهدر كوليبالي لاعب أسيك فرصة خطيرة في الدقيقة 73 من تسديدة في الزاوية الضيقة لكنها مرت بجوار القائم لتصطدم بالشباك الخارجية لمرمى شريف إكرامي.
حملت الدقيقة 80 الهدف الثاني لأسيك أبيدجان بعد خطأ قاتل من إكرامي، الذي فشل في التقاط كرة ضعيفة من رأسية لاعب الفريق الإيفواري، لتردد لزميله الذي أسكنها الشباك الخالية.
اعتمد الأهلي على الدفاع المتقدم خلال المباراة لكن مرتدات أسيك السريعة تسببت في إرباك الخط الخلفي للأهلي، ما تسبب في دخول الهدف الأول.
