فيديو | محمد صلاح: لم أكن أعلم بالرقم القياسي.. وهذا هو الفارق بين كلوب وسلوت
أعرب الدولي المصري محمد صلاح عن سعادته بالفوز الذي حققه فريقه ليفربول على بولونيا في المباراة التي جمعت بينهما ضمن الجولة الثانية من مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا.
ليفربول حقق الفوز على بولونيا بثنائية نظيفة، كان محمد صلاح نجمها الأول بصناعته هدف وتسجيل آخر في مرمى الوافد الجديد من إيطاليا لليالي الأبطال.
طالع أيضًا.. ردود فعل جماهير ليفربول على تألق محمد صلاح أمام بولونيا: الأفضل بالعالم واعطوه ما يريد
وقال محمد صلاح في تصريحات عقب المباراة لشبكة "بي ان سبورتس" القطرية: "مواجهة الأندية الإيطالية دائمًا أصعب، لكننا تمكننا من الفوز في النهاية، كنا نعاني بعض الشيء، ولكن كنا قادرون على تخطي الوقت الصعب أمامهم، وحققنا الفوز في النهاية".
وأكمل: "أتمنى الاستمرار على هذا الأمر، الصناعة والتسجيل في كل مباراة، الأهم أن الفريق يفوز، وأشعر بسعادة أكبر بكثير بصناعتي لهدف أو تسجيلي لآخر، دائمًا سعادتي تتضاعف لأنني أساهم في فوز الفريق".
وعن تسجيله في 5 مباريات متتالية بملعب أنفيلد، رد على سؤال المراسل: "شكرًا لك، لم أكن أعلم أنني حققت هذا الرقم القياسي".
وعن الفارق بين آرني سلوت ويورجن كلوب، قال محمد صلاح: "أحيانًا طريقة اللعب تكون مختلفة، نحن لا زلنا نحاول الاعتياد على الطريقة الجديدة، خاصة وأن سلوت من المدربين الذين يغيرون في كل مباراة على عكس كلوب".
واختتم: "مع يورجن كلوب، كنا نحاول فرض الأسلوب في كل مباراة على الخصم، لكن مع سلوت حتى الآن نسير بشكل جيد في الدوري ودوري أبطال أوروبا، ونتمنى أن تخدمنا النتائج فيما هو قادم".
جزء من تصريحات محمد صلاح عقب مباراة ليفربول وبولونيا
- كشاف مانشستر يونايتد السابق يوجه اتهامًا لـ رامي عباس بشأن محمد صلاح
- "براتب كبير".. محمد صلاح مطلوب في الدوري التركي رغم العروض السعودية
- "بعد إغراء السعودية".. تقارير تكشف موقف ليفربول من تمديد عقد محمد صلاح
- مواعيد مباريات اليوم السبت 9-11-2024 والقنوات الناقلة.. ليفربول يواجه أستون فيلا وريال مدريد أمام أوساسونا
- تشكيل ليفربول المتوقع أمام أستون فيلا اليوم في الدوري الإنجليزي
- موعد والقناة الناقلة لمباراة ليفربول وأستون فيلا اليوم في الدوري الإنجليزي.. والمعلق
- محمد صلاح يفوز بجائزة لاعب أكتوبر في ليفربول ويصرّح: ما أفعله "صعب"
- ليفربول يجهز عرضًا مغريًا لضم عمر مرموش.. وفرانكفورت في ورطة