تراجعت دينورا سانتانا، زوجة اللاعب داني ألفيس ووكيلة أعماله السابقة، عن دعمها له، حيث إنه مسجون حاليا في سجن بريانز بإسبانيا، بعد اتهامه في قضية اغتصاب فتاة في ملهى ليلي.

وقالت دينورا في تصريحات نشرتها صحيفة سبورت الكتالونية: "بالنسبة لي هو غير موجود، بالنسبة لي هو ميت، لقد خفّض رأسي دائما وتركني أنا وأطفالي".

وأضافت: "كنت أقول له سآتي إليك، انظر ستكون الصحافة موجودة وتقول كل ما لديك، وستخرج من السجن وستقول ما حدث وكذا وكذا".

واختتمت: "لم يضغط عليّ أحد، لكنني فعلت ذلك لمساعدة والد أطفالي، لقد استغلني حتى عندما خدمته، أريده أن يختفي من حياتي، ومن أجل أولادي، كونهم أبناء مغتصب فهذا أمر مزعج".

ومثل داني ألفيس فريق إشبيلية لمدة 5 سنوات، ثم صنع التاريخ مع برشلونة خلال 8 سنوات وانتقل إلى يوفنتوس وبعدها باريس سان جيرمان قبل أن يعود للبرازيل ويلعب لفريق ساو باولو.