أفادت تقارير صحفية برازيلية، أن رونالدينيو وشقيقه روبرتو دي أسيس، قد يبقيان في الحبس لمدة أطول، حتى يتم تدقيق هواتفهما المحمولة.

رونالدينيو دخل باراجواي رفقة شقيقة، بجوازات سفر مزورة، ما أدى إلى القبض عليهما وحبسهما احتياطيًا حتى الآن على زمة التحقيق.

طالع أيضًا.. غسيل الأموال قضية جديدة قد تواجه رونالدينيو في باراجواي.. ومهدد بالسجن 5 سنوات

يوم الجمعة 6 مارس، تم القبض على رونالدينيو وروبرتو دي أسيس موريرا بأحد فنادق بارجواي، وبحوزتهما جوازات السفر المزورة.

صحيفة "O'Globo" البرازيلية، أكدت أن دفاع لاعب برشلونة السابق، يحاولون اللعب على ثغرات قانونية في القضية، وإثبات أن رونالدينيو لم يقصد الدخول بطريقة غير قانونية.

وأكد كيروز محامي رونالدينيو، في تصريحاته للصحيفة البرازيلية: "عندما تتم مراجعات الهواتف، سيتضح أنه لم يكن هناك أي عمل غير قانوني مرتب، وسيتم حل كل المشاكل".

وأضاف: "ذلك سيأخذ بعض الوقت، لأن هناك حالة طوارئ صحية في البلاد لمنع انتشار فيروس كورونا، مما قد يؤجل خروج رونالدينيو".