يبدو أن النجم الإنجليزي، ديفيد بيكهام، وزوجته المغنية الإنجليزية ومصممة الأزياء، فيكتوريا بيكهام، ليسا أشهر فردين في العائلة فابنهما الأكبر بروكلين لاعب أرسنال، يحظى بشهرة كبيرة واليوم جاء الدور على ابنه الأصغر روميو.
روميو، الذي احتفل منذ أيام بعيد ميلاده الثالث عشر، ظهر رفقة المنتخب الإنجليزي اليوم، ممسكاً بيد القائد ، واين روني، قبل لقاء منتخب الأسود الثلاث ومنتخب سويسرا، على ملعب ويمبلي.
لاعب مانشستر يونايتد وريال مدريد السابق بيكهام، قال إن خروج روميو، رفقة روني، قبل المباراة هو جزء من هدية عيد ميلاده، كما قالت صحيفة الميرور الإنجليزية.


يذكر أن بداية تعارف روني، بالجماهير كانت في أمم أوروبا 2004 بالبرتغال، وقت كان ديفيد بيكهام، كابتن الفريق، أما روميو، فكان لا يزال جنيناً حينما لعب والده نهائيات كأس العالم 2002 بكوريا واليابان.
اليوم روني، كابتن منتخب الأسود الثلاث وهدافه التاريخي يخرج ممسكاً بيد روميو، الذي قد يحمل يوماً شارة منتخب إنجلترا ويمسك بيد ابن روني