أثار الحكم التركي كونيت شاكير الجدل مجددًا بأدائه في منافسات دوري أبطال أوروبا، بعد مواجهة بورتو وروما، أمس الأربعاء.

وشهدت مواجهة الأمس جدلاً تحكيميًا حول عدم احتساب ركلة جزاء لصالح روما، بعد خطأ واضح على باتريك شيك داخل منطقة الجزاء.

وأشار موقع "كالتشيو ميركاتو" الإيطالي، إلى أنها ليست المرة الأولى التي يطيح فيها شاكير بأندية إيطاليا، خارج المنافسة بسبب أخطائه.

اقرأ أيضًا.. رئيس روما غاضبًا: ما حدث أمام ليفربول تكرر في مباراتنا مع بورتو

قد يتذكر مشجعو يوفنتوس نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2015 ضد برشلونة عندما لم يمنح شاكير ضربة جزاء واضحة إلى السيدة العجوز بسبب خطأ من داني ألفيس على بوجبا.

طالع أيضًا.. بيروتي: لهذا السبب دي فرانشيسكو رفض الحديث بعد المباراة ولا أفهم قرارات الحكم!

مرة أخرى، في العام الماضي، طرد باولو ديبالا بعد منحه بطاقة صفراء مزدوجة ولم يمنح يوفنتوس ضربة جزاء بسبب خطأ على كوادرادو في مباراة ربع النهاية ضد ريال مدريد في ملعب أليانز ستاديوم.

وقال كثيرون إن VAR كان من الممكن أن يقلل من عدد الأخطاء التي ارتكبها الحكام لكن هذا لا يبدو أنه ينطبق على شاكير، والذي رفض الرجوع للتقنية في النهاية.