يعتبر الظاهرة رونالدو نازاريو داليما، يوم الفوز على ألمانيا في نهائي مونديال كوريا واليابان في 2002، هو الأسعد في حياته على الإطلاق.

وسجل رونالدو ثنائية البرزايل في مواجهة ألمانيا بمرمى أوليفركان، ليقود المنتخب البرازيلي بقيادة سكولاري، لمعانقة الذهب وتحقيق البطولة الخامسة لهم.

ونقلت صحيفة "آس" الإسبانية، تصريحات الظاهرة البرازيلية، في مقابلة صحفية مع أحد البرامج التلفزيونية.

أسعد أيام حياتي 

"نهائي البرازيل ضد ألمانيا، لقد كان يوماً عظيماً بالنسبة بعدما فزنا بهدفين وسجلت كلا الهدفين، ليس فقط بسبب الأهداف، ولكن لأنني كنت قد أصبت بجروح خطيرة في قدمي قبل عامين، وكان النهائي الثاني على التوالي بعد الخسارة من فرنسا في 98".

"قبل البطولة قمت بالإتصال بسكولاري، وقال أنه يثق بإمكانياتي، كما انني عملت بجد على العودة من جديد لأعلى مستوياتي".

مثلي الأعلى 

"زيكو هو مثلي الأعلى، لقد ألهمني كثيراً، داخل وخارج الملعب تأثرت به عندما كنت صغيراً، وتمنيت أن اكون مثله في أشياء كثيرة".